مصدر الصورة:
Mahmud Zebawi Library
اللقاء الأول لرئيس البلاد بعد وقوع الانقلاب الأول في آذار 1949. بعد ساعات من نجاح الانقلاب تم اعتقال الرئيس القوتلي ورئيس الحكومة خالد العظم وأجبر القوتلي على الاستقالة من منصبه حيث قدم كتاب الاستقالة الى "الشعب السوري الكريم" وتنمى له "العز والمجد." سافر القوتلي الى جينيف ومصر وبعد مرور 38 يوم على نشر اللقاء وقع انقلاب جديد في سوريا أطاح بحسني الزعيم وأدى الى إعدامه رمياً بالرصاص.