حي سيدي عامود المدمر بعد العدوان الفرنسي على دمشق يوم 18 تشرين الأول 1925
يقع الحي بين سوق الحمدية وسوق مدحت باشا وبعد العدوان الفرنسي سمي بحي "الحريقة." يظهر في اليمين منزل القوتلي الشهير الذي نزل به ابراهيم باشا خلال الحملة المصرية في سورية ما بين 1832-1840.